مصر بدأت عصر جديد

من النهارده خليك ايجابى
خليك صح ........ دى بلدك انت
مترميش زباله فى الشارع ....
متكسرش اشارة ...
متدفعش رشوة .....
متزورش ورقة ....
اشتكى اى جهه تقصر فى شغلها ....
فرصتك تبنى بلدك بايدك وتنهض بيها ....
واخيرا وليس اخيرا اسألكم قراءة الفاتحة لكل الشهداء الذين ضحو بحياتهم من اجل ان نعيش حياه افضل ....... رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته

مشاركة فعاله مشكوررر
بس يا ريت تكلم باقي الشباب للمشاركة معنافي الموضوعات

باذن الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماذا تعلــِـمنا ثورة الكيبورد
ثورة 25 يناير
ثورة الشباب الطموح
ثورة الإصلاح والتنمية
ثورة الــ facebook
ثورة المستقبل
ثورة سرب الطيور المغردة الـ Tweeter
والدور القادم على مَن مِن الدول العربية
ثورة 1952 غيرت مجرى حياة شعب
وثورة 25 يناير غيرت التاريخ
ما بين الثورتين خرجت أجيال
تعلمت وتغربت وتعذبت وجاعت وكابرت وطمحت
تغير صفحات التاريخ
تغيرت أجيال
لابد أن نسمع لهم
أن نأخذ بيدهم
نسمع صوتهم
نشركهم بالقرار
لا نهمشهم فهم ليسوا تافهين
ولا منغزلين ولا منغلقين عن المجتمع
بل فاعلين نشطين في مجال يجدون الحرية فيه للتعبير
حركهم الهم والطموح لمستقبل أفضل
غيرتهم على وطنهم
حبهم لأبناء وطنهم
إعادة الكرامة لإنسانيتهم
ووجودهم وكيانهم
محاربتهم لكافة أشكال الفساد الإجتماعي والسياسي والثقافي
حركهم امتهان كرامة الناس
شباب الـ facebook
ليسوا اغنياء فقط بل نبلاء بالأخلاق والتصرفات
جمعهم حب الوطن من كافة شرائحه واطيافه
حملوا أرواحهم على أكتافهم يوم قرروا المواجهة مع الدولة
لم يحركهم حزب أو تيار غير فاعلين به
حركتهم الوحدة والهدف الواحد والمصير المشترك
وإن نجت «ثورة 25 يناير» المصرية من محاولات الاجهاض وتحريف المسار وتفريغ المحتوى الديموقراطي والليبرالي، فستكون بلا ريب احدى اعظم حركات النهضة والتغيير في العالم العربي والاسلامي، لما لهذه الحركة من جذور شعبية وشبابية،
كما قال الكاتب الصحفي بجريدة الوطن بعاموده طرف الخيط ( خليل علي حيدر )

فهل تتحقق لهذه الفئة الكبيرة
من المجتمع كل متطلباتهم
أو بعضها أم انها تجهض
من أساسها وتصبح
ذكريات
كم نحن بحاجة لثورات على ذواتنا
وان لا نسكن البروج العاليــــــــــة
فلقد ولى هذا الزمان ورحــــــــــــل
نحن لا نؤيد الفوضى والخــــــروج
على ولاة أمورنا لكن على الطرف
أن يسمع لهؤلاء الشبـــــــاب ولا
يستخف بهم
فماذا نستفيد ونتعلم من
ثورة
25 يناير
الصقر المصرى

كشف استطلاع رأي أجراه فريق العمل بـ « نبض الصعيد » بعدد من محافظات الصعيد أن نسبة 62 % من اهالى الصعيد يطالبون الرئيس القادم لمصر من المؤسسة العسكرية ، خصوصا في ما يتعلق باستحواذ المجلس العسكري على ثقة ما يقرب من 90% من المستطلع آراؤهم، و ذلك لأن المجلس ذاته هو الذي وكل إليه الشعب المصري مسؤولية إدارة البلاد في هذه الفترة الانتقالية. ثم إن الخلفية التاريخية في وجدان غالبية الشعب المصري تستحوذ عليها الثقة الكبيرة في الجيش وكل المؤسسات المتفرعة منه 0
مع اقتراب موعد انتخابات رئاسة الجمهورية تزداد الأسئلة والاستفسارات حول المرشحين لرئاسة الجمهورية في مصر وكيف يختار المواطن من هو أولي بثقة شعبه به عما إذا كان الأقرب هو أحد المرشحين المدنين الظاهرين على الساحة السياسية الآن أم اختيار شخصية عسكرية تحكم البلاد في هذة الفترة الانتقالية 0 ولذالك قام فريق جريدة ( نبض الصعيد ) بعمل هذا التحقيق الصحفي لكي تستنتج منه آراء الناس نتيجة انتخابات الرئاسة القادمة وما إذا كان يريدون الرئيس القادم مدني أم عسكري ؟
قال الدكتور بهاء فكري مدير مديرية الشباب والرياضة بالمنيا من وجهة نظري أن يكون رئيس الجمهورية القادم عسكري وليس مدني وخاصة في هذه الفترة التي تمر بها البلاد وذالك إقتداء بدولة ألمانيا ولا أنكر إلي إننا كشعب مصري في أمس الحاجة للحاكم المدني ولكن يجب علينا أن نحكم العقل علي العاطفة وخاصة في هذه الأيام لابد الحاكم العسكري لديه القدرة علي الروع والحزم وخاصة في ظل الفوضى التي تعيشها مصر ، ومن جانبه انضم إليه في هذا الرأي الأستاذ مندي عكاشة رئيس قسم التعليم المدني بمديرية الشباب والرياضة بالمنيا حيث طالب بان رئيس الجمهورية عسكري إقتداء بدولة البرازيل وما حدث بها من طفرة علمية هائلة عملت علي رواج الصناعة والتجارة آنذاك وقال شاعر العامية و نائب رئيس اتحاد كتاب شمال الصعيد أشرف عتريس لابد أن يكون رئيس الجمهورية عسكري لكي يطبق أحكام الدستور خلال فترة الأربع سنوات وإذا كان هناك إنجاز من هذا الحاكم العسكري فليس هناك حرج من أن يجدد له مرة أخري وسبب اختيار الحاكم العسكري تلك الفترة الانتقالية المتقلبة نادرة الحدوث في التاريخ التي نعيشها في هذه الفترة تحتاج للحكم العسكري للسيطرة علي الموقف العام لكسب ثقة الجماهير في رئاسة الدولة ورمزها المتمثل في شخص رئيس الجمهورية ولا يجب أن تنزعج من هذا التصور ومن هذه الرغبة لدي بعض الجماهير في تكرار تجربة الحكم العسكري لأنه لم يثبت التاريخ بعد أن الحكم العسكري أسوا من أي أنظمة مستبدة وان كانت مدنية ، وطالب محمد سمير موظف بالمنيا وعدد كبير من العاملين معه بالمصلحة الحكومية أن يكون الحاكم لمصر شخصية عسكرية لان العسكري له القدرة على فهم السياسات الخارجية ويسهل عليه تحقيق الأمن والاستقرار داخل وخارج مصر ،
و قال طارق فودة أريد أن يكون الرئيس القادم مدني لان الحاكم العسكري لا يجيد فن السياسة حيث إن السياسة فن يحتاج إلي شخص مرن في التعامل لكي يكون له القدرة علي العبور بمصر في الفترة القادمة وقال الأستاذ عادل رمزي كفانا عسكر فنحن في أمس الحاجة إلي الحاكم المدني لان الرجل المدني يختلف في طبيعته عن العسكري لان المدني يعايش المجتمع وهو أكثر إحساسا به ولابد أن يكون هذا الرجل المدني يتصف بصفات معينة حيث يكون مجرد من التيار الديني آيا كان هذا التيار وان يكون بعيدا عن التزمن ويامن بالواسطية والاعتدال ويجب أن يكون هذا النظام الدولة فيه ما يسمح ببقاء كل الأديان ومعايشة كل الناس علي اختلاف اتجاهاتهم لان الدين لله والوطن للجميع ومصر هي ارض الكنانة إلي أن تقوم الساعة وانضم إليه أيضا في رأيه الدكتور رجب حسن عبد الكريم أستاذ النظم والقانون الدستوري بجامعة المنوفية والمحامي بالنقد والإدارية . وقال الكابتن شكري محمود مدرب كرة الطائرة أن من وجهة نظري أن يكون رئيس الجمهورية مدني لان الشعب في أمس الحاجة إلي من يشعر به ويكون متواصل معه والذي يستطيع القيام بهذا الدور هو الرئيس المدني وليس العسكري ، وقال الدكتور خالد الصياد ومدير معهد الخط العربي يريد أن يكون رئيس الجمهورية مدني لأنه يستطيع أن يجمع بين الأمور المدنية والعسكرية ولا ننسي قد أخذنا درس من العسكر في الفترات السابقة وخاصة الرئيس المخلوع فلا يوجد لدينا أي استعداد نفسي لأي رجل عسكري آخر وذلك مع كامل احترامي للمجلس العسكري والجيش فلا بد من خوض تجربة جديدة ، وقال الدكتور مصطفي باهي أستاذ علم النفس الرياضي بكلية التربية الرياضية بجامعة المنيا ومعه الدكتور صبري بكلية التربية الرياضية يجب أن يكون الرئيس القادم مدني وعلي علم كافي بعلم الاقتصاد لكي يصعد بمصر إلي اعلي مستويات التقدم والرقي بهذا الشعب ولكي تحدث علي يده طفرة اقتصادية هائلة وكفانا من العسكر ما حكم ويجب علي الرئيس القادم أن يهتم بالعلم لان العلم أساس تقدم أي بلد متقدمة ، وقال الدكتور رشاد إبراهيم أستاذ بالتربية الرياضية جامعة المنيا أود أن يكون رئيس الجمهورية القادم عسكري ، لأننا نعيش فترة انتقالية ومتغيرة فهذة الفترة تحتاج إلى جدية والى أحكام رادعة والى حزم شديد خاصة بعد ما رأينا من أحداث الشغب والعنف والسرقات التي يعيشها المجتمع المصري بعد نجاح ثورة 25 يناير وأكد كلا من مديحة عبد العزيز ووائل سليمان وإيمان مبروك وجميل كامل من سكان محافظة المنيا أن الدولة القادمة يجب أن تكون مدنية كما وعدنا المجلس العسكري بذلك ونحن نثق في أبنائنا بالقوات المسلحة ، لكن دعونا ننظر إلى مصر وهى مدنية لان الدولة العسكرية فشلت في ظل نظام مبارك المخلوع في تحقيق مطالب الشعب سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي ، وجاء رأى رضا على و أسماء جمال وسالي نبيل وعشرة مواطنين آخرين معاكسا للسابقين ، حيث طالبوا أن مصر لابد أن يحكمها رئيس جمهورية عسكري وذلك بسبب الخوف من الخارجين على القانون والبلطجية المنتشرين بكافة الشوارع لتطبيق الأحكام العسكرية عليهم ، كذلك عدم الثقة في المرشحين للرئاسة الظاهرين على الساحة والخوف من بعضهم 0
وفى بنى سويف أكد الشيخ عادل فاروق عميد معهد العدوي النموذجي الازهرى أن مصر لا يحكمها سوى حاكم عسكري في الفترة الحالية والقادمة خاصة في ظل الظروف الأمنية التي تمر بها البلاد ، وبعدها من الممكن أن نختار حاكم ( مدني ) ولكن بعد أن يتوافر الأمن والاستقرار للشعوب العربية المجاورة لمصر ، وقال ممدوح طه مدرس بمدرسة تزمنت أنا أطالب بترشيح رئيس جمهورية عسكري وليس مدني وذلك لأسباب كثيرة ، منها الانفلات الامنى الذي تشهده البلاد وعدم وجود أحزاب سياسية على الساحة تدفع بمرشح يثق فيه الشعب المصري وبصراحة جميع الأنظار الخارجية تتجه إلى مصر ، بجانب أن قرارات الحرب لا يتخذها إلا رجل عسكري ولذلك ارفض الحكم المدني حاليا ولابد من حاكم عسكري ، وذكر رمضان عبد القادر موجه بالتربية والتعليم وعلى محمد موظف بمديرية الأوقاف أن المؤسسة العسكرية المصرية موقفها كان مشرف في ثورة 25 يناير وقد حافظة على الثورة والثوار ولم تفعل مثل سوريا وغيرها من الدول الأخرى بل وقفت مع الشعب ضد النظام الفاسد حتى لافظ أنفاسه الأخيرة ، ولذلك لابد أن يكون حاكم مصر هو حاميها من الجيش المصري 0
وفى محافظة الفيوم طالب الدكتور مرسى محمود والدكتور محمد بضرورة انتخاب رئيس جمهورية مصري عسكري لان الأحوال التي تمر بها مصر الآن تشكل خطرا كبيرا على امن مصر والدول العربية المجاورة ، وان إسرائيل خاصا تنتظر نقطة ضعف في مصر حتى تتمكن محاربتها ونقطة الضعف هذة تمثل قيام مصر على دولة مدنية وليس عسكرية ، ولذلك لابد في الوقت الراهن أن يكون حاكم مصر عسكري بلا فصال 0 وقال الشيخ عبد الصمد إبراهيم والمهندس عبد الله كامل أن الجيش المصري هو جيشنا وقوتنا العظيمة التي نفتخر بها دائما أمام العالم ، ويكفى أن المجلس العسكري كان رافضا لنظام الرئيس مبارك المخلوع بدليل وقوفهم مع الشعب ضد النظام الظالم ، وبالرغم أن الجيش لم يطالب بالرئاسة ويتعهد بتسليم الدولة مدنية ، إلا إننا نطالب الجيش باختيار من يمثله في انتخابات الرئاسة القادمة ونحن معه فيما يختار 0 و كان رأى العشرات من قرى و مراكز الفيوم إننا لا نختار إلا المشير طنطاوى رئيسا لجمهورية مصر العربية ، هذا الرجل ضمن المجلس العسكري الذي جعلوا مبارك يتنحى عن الحكم ، ويسير إن شاء الله بمصرنا إلى بر الأمان