بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 157 بتاريخ الأحد أغسطس 22, 2021 8:59 pm
الغذاء الملكى للاصحاء وللمرضى
صفحة 1 من اصل 1
الغذاء الملكى للاصحاء وللمرضى
1-الغذاء الملكى للأصحاء:
يؤخذ الغذاء الملكى داخلياً فى الحالات التالية:
- لتحسين الحالة الفيزيائية الجنسية أو الفكرية فى حدود الأنشطة الطبيعية مع زيادة الثقة بالنفس.
- لزيادة المقاومة (المناعة) ضد الإرهاق الفيزيائى والفكرى عند تكثيف المجهود فى النشاط الوقتى (مثل حالة الرياضيين).
- لتأخير مظاهر الشيخوخة بصفة عامة وخاصة على الجلد وزوائده مثل شعر الرأس وشعر الجسم والأظافر, وذلك بفعل محتواه الكبير من فيتامين ب5 (حمض بانتوثينيك).
2- الغذاء الملكى للمرضى
--------------------------------------------------------------------------------
القلب والأوعية الدموية والدم:
- الأنيميا لدى كبار السن.
- انخفاض الضغط الشريانى الأساسى أو غير الأساسى.
- تصلب الشرايين ومضاعفاته.
- أى أن الغذاء الملكى يعمل كمنظم للضغط الشريانى حيث يعيده نحو الأرقام الطبيعية.
- زيادة الكولسترول حيث يفيد أحياناً بنتائج مدهشة.
- اضطرابات الجهاز العصبى والدورى الذى يؤدى إلى الدوار (الدوخة) مع طنين وصفير الأذن وغيرها من الأمراض غير محددة الأسباب.
--------------------------------------------------------------------------------
المجال البولى-التناسلى:
- بعض أعراض الضعف رالإرهاق الجنسى عند الرجال خاصة إذا كانت القدرة الجنسية هبطت بفعل كبر السن.
- بعض أشكال البرود الجنسى (وهى حاله كثيرة الانتشار عند النساء ونادرة عند الرجال).
- سلس البول.
--------------------------------------------------------------------------------
المجال العصبى النفسى:
الإرهاق العصبى (نيورا ستانيا) وحالات الهبوط الصغرى, القلق بدون مبرر, الاكتئاب, بعض حالات الأرق, اضطرابات الذاكرة أو الخمول الذهنى, بلاهة الأطفال الخلقية, حيث يؤدى فيهم إلى تحسين النمو العقلى وتناقص الإثارة الحركية, الشيخوخة وخاصة الشيخوخة المبكرة التى تؤدى إلى الهبوط الجسمانى والنفسى.
--------------------------------------------------------------------------------
الحالات الجلدية:
- جفاف وتقشر الجلد.
- حب الشباب.
- الذئبة الحمراء التى تستجيب أحياناً للعلاج بالغذاء الملكى لمدة طويلة، فيمكن وصفه للحالات التى لا تستجيب للعقاقير التقليدية.
--------------------------------------------------------------------------------
مضاد للزكام والرشح:
له خواص مضادة للزكام والرشح وأساسياً للوقاية, حيث ثبت أن للغذاء الملكى خواص وقائية وعلاجية ضد الزكام وخاصة بعد إضافة الكحول إليه الذى يعمل على تثبيت مكوناته القابلة للتغير، وكذلك يؤدى لتسهيل امتصاصه بواسطة الغشاء المخاطى تحت اللسانى والبلعومى والأنفى, وللوقاية ضد الزكام يكفى دهان كاف للغشاء الأنفى بهذا المستحلب مع تعاطى 35 نقطة تحت اللسان، أو بالرذاذ فى الفم والبلعوم، وفى حالات الزكام الحديثة تتبع نفس الطريقة 3 مرات يومياً لمدة يوم أو يومين.
--------------------------------------------------------------------------------
مع سم النحل لعلاج آلام المفاصل:
عند الإصابة بمجموعة من الحالات الخطيرة وخاصة الروماتيزم والتهاب المفاصل يجب إتباع معاملة مركبة تتضمن سم النحل وغذاء الملكات، حيث يقوى كل منهما التأثير العلاجى للآخر، وتتوقف المدة اللازمة للعلاج على مستوى وشدة ومدة الإصابة.
وبتجربة المعاملة المشتركة لسم النحل مع الغذاء الملكى يسبب ردود فعل عامة لإثارة النشاط العصبى, وعلى العكس فإن السم يميل إلى تخفيف نشاط المادة القشرية (الخارجية) للمخ، وبالتالى يعطيان خواصهما الطبية بتدخلات متعارضة، وثبت ذلك من حالة مريضة ظلت تعانى لمدة 3 سنوات من التهاب مفصلى متعدد معدى ومشوه وعولجت أثناءه فى العيادة والمستشفى بدون نتيجة باستعمال العقاقير الطبية بقاعدة من السليسيلات وبوتاديون والكورتيزون…إلخ، ونتيجة لانتفاخ وتشوهات مفاصل الكوع والعرقوب ورسغى اليدين والمعصمين التزمت الفراش، فبدأت بالعلاج بوخز النحل الذى لم يؤد إلا تسكيناً نسبياً بتخفيض الآلام قليلاً، مع بقاء المريضة بالفراش، ومن العلامات الإيجابية لهذا العلاج لوحظ انخفاض فى سرعة ترسيب الدم من 65 إلى 50 ملليمتر فى الساعة... فعولجت المريضة بعد ذلك بمعاملة مختلطة من الغذاء الملكى مع الوخز بسم النحل، فأصبحت النتائج واضحة جداً، ففى نهاية هذه المعاملة (600 وخزة نحل و 6 جرام غذاء ملكى)، بدأت المريضة فى المشى، وانخفضت سرعة الترسيب إلى 25 ملليمتراً فى الساعة، وزادت محتويات الدم من الهيموجلوبين والكرات الحمراء بدرجة محسوسة جداً، وبعد فترة شهرين تناولت المريضة كذلك 2 جرام غذاء ملكى و250 وخزة نحل، فاستعادت صحتها تماماً، وتمكنت من استئناف العمل.
-------------------------------------------------------------------------------
تصلب الشرايين والداء السكرى:
يزيد الغذاء الملكى عدد الكرات الدموية الحمراء وكمية الهيموجلوبين، بينما ظل عدد الكرات الدموية البيضاء بدون تغيير، وأنقص مستوى الكولسترول، وأظهر تأثيراً بطيئاً على المرضى الذين يعانون ضيقاً مزمناً فى الشريان التاجى.
وفى عام 1975 ذكر "مادار" وآخرون أن الغذاء الملكى قلل الميل لحدوث تصلب الشرايين فى الأرانب التى عوملت لزيادة الكولسترول حيث منع ترسيب الليبيدات فى البطانة الداخلية للشريان الأورطى، ولكنه كان أقل تأثيراً فى منع ترسيبها فى البطانة الوسطى للجدار الشريانى.
يؤخذ الغذاء الملكى داخلياً فى الحالات التالية:
- لتحسين الحالة الفيزيائية الجنسية أو الفكرية فى حدود الأنشطة الطبيعية مع زيادة الثقة بالنفس.
- لزيادة المقاومة (المناعة) ضد الإرهاق الفيزيائى والفكرى عند تكثيف المجهود فى النشاط الوقتى (مثل حالة الرياضيين).
- لتأخير مظاهر الشيخوخة بصفة عامة وخاصة على الجلد وزوائده مثل شعر الرأس وشعر الجسم والأظافر, وذلك بفعل محتواه الكبير من فيتامين ب5 (حمض بانتوثينيك).
2- الغذاء الملكى للمرضى
--------------------------------------------------------------------------------
القلب والأوعية الدموية والدم:
- الأنيميا لدى كبار السن.
- انخفاض الضغط الشريانى الأساسى أو غير الأساسى.
- تصلب الشرايين ومضاعفاته.
- أى أن الغذاء الملكى يعمل كمنظم للضغط الشريانى حيث يعيده نحو الأرقام الطبيعية.
- زيادة الكولسترول حيث يفيد أحياناً بنتائج مدهشة.
- اضطرابات الجهاز العصبى والدورى الذى يؤدى إلى الدوار (الدوخة) مع طنين وصفير الأذن وغيرها من الأمراض غير محددة الأسباب.
--------------------------------------------------------------------------------
المجال البولى-التناسلى:
- بعض أعراض الضعف رالإرهاق الجنسى عند الرجال خاصة إذا كانت القدرة الجنسية هبطت بفعل كبر السن.
- بعض أشكال البرود الجنسى (وهى حاله كثيرة الانتشار عند النساء ونادرة عند الرجال).
- سلس البول.
--------------------------------------------------------------------------------
المجال العصبى النفسى:
الإرهاق العصبى (نيورا ستانيا) وحالات الهبوط الصغرى, القلق بدون مبرر, الاكتئاب, بعض حالات الأرق, اضطرابات الذاكرة أو الخمول الذهنى, بلاهة الأطفال الخلقية, حيث يؤدى فيهم إلى تحسين النمو العقلى وتناقص الإثارة الحركية, الشيخوخة وخاصة الشيخوخة المبكرة التى تؤدى إلى الهبوط الجسمانى والنفسى.
--------------------------------------------------------------------------------
الحالات الجلدية:
- جفاف وتقشر الجلد.
- حب الشباب.
- الذئبة الحمراء التى تستجيب أحياناً للعلاج بالغذاء الملكى لمدة طويلة، فيمكن وصفه للحالات التى لا تستجيب للعقاقير التقليدية.
--------------------------------------------------------------------------------
مضاد للزكام والرشح:
له خواص مضادة للزكام والرشح وأساسياً للوقاية, حيث ثبت أن للغذاء الملكى خواص وقائية وعلاجية ضد الزكام وخاصة بعد إضافة الكحول إليه الذى يعمل على تثبيت مكوناته القابلة للتغير، وكذلك يؤدى لتسهيل امتصاصه بواسطة الغشاء المخاطى تحت اللسانى والبلعومى والأنفى, وللوقاية ضد الزكام يكفى دهان كاف للغشاء الأنفى بهذا المستحلب مع تعاطى 35 نقطة تحت اللسان، أو بالرذاذ فى الفم والبلعوم، وفى حالات الزكام الحديثة تتبع نفس الطريقة 3 مرات يومياً لمدة يوم أو يومين.
--------------------------------------------------------------------------------
مع سم النحل لعلاج آلام المفاصل:
عند الإصابة بمجموعة من الحالات الخطيرة وخاصة الروماتيزم والتهاب المفاصل يجب إتباع معاملة مركبة تتضمن سم النحل وغذاء الملكات، حيث يقوى كل منهما التأثير العلاجى للآخر، وتتوقف المدة اللازمة للعلاج على مستوى وشدة ومدة الإصابة.
وبتجربة المعاملة المشتركة لسم النحل مع الغذاء الملكى يسبب ردود فعل عامة لإثارة النشاط العصبى, وعلى العكس فإن السم يميل إلى تخفيف نشاط المادة القشرية (الخارجية) للمخ، وبالتالى يعطيان خواصهما الطبية بتدخلات متعارضة، وثبت ذلك من حالة مريضة ظلت تعانى لمدة 3 سنوات من التهاب مفصلى متعدد معدى ومشوه وعولجت أثناءه فى العيادة والمستشفى بدون نتيجة باستعمال العقاقير الطبية بقاعدة من السليسيلات وبوتاديون والكورتيزون…إلخ، ونتيجة لانتفاخ وتشوهات مفاصل الكوع والعرقوب ورسغى اليدين والمعصمين التزمت الفراش، فبدأت بالعلاج بوخز النحل الذى لم يؤد إلا تسكيناً نسبياً بتخفيض الآلام قليلاً، مع بقاء المريضة بالفراش، ومن العلامات الإيجابية لهذا العلاج لوحظ انخفاض فى سرعة ترسيب الدم من 65 إلى 50 ملليمتر فى الساعة... فعولجت المريضة بعد ذلك بمعاملة مختلطة من الغذاء الملكى مع الوخز بسم النحل، فأصبحت النتائج واضحة جداً، ففى نهاية هذه المعاملة (600 وخزة نحل و 6 جرام غذاء ملكى)، بدأت المريضة فى المشى، وانخفضت سرعة الترسيب إلى 25 ملليمتراً فى الساعة، وزادت محتويات الدم من الهيموجلوبين والكرات الحمراء بدرجة محسوسة جداً، وبعد فترة شهرين تناولت المريضة كذلك 2 جرام غذاء ملكى و250 وخزة نحل، فاستعادت صحتها تماماً، وتمكنت من استئناف العمل.
-------------------------------------------------------------------------------
تصلب الشرايين والداء السكرى:
يزيد الغذاء الملكى عدد الكرات الدموية الحمراء وكمية الهيموجلوبين، بينما ظل عدد الكرات الدموية البيضاء بدون تغيير، وأنقص مستوى الكولسترول، وأظهر تأثيراً بطيئاً على المرضى الذين يعانون ضيقاً مزمناً فى الشريان التاجى.
وفى عام 1975 ذكر "مادار" وآخرون أن الغذاء الملكى قلل الميل لحدوث تصلب الشرايين فى الأرانب التى عوملت لزيادة الكولسترول حيث منع ترسيب الليبيدات فى البطانة الداخلية للشريان الأورطى، ولكنه كان أقل تأثيراً فى منع ترسيبها فى البطانة الوسطى للجدار الشريانى.
الوردانى- عدد المساهمات : 45
نقاط : 116
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى